jueves, 11 de octubre de 2007
EL GOLAN HA SIDO VENDIDO
EN UNA ENTREVISTA CEDIDA AL PERIODICO EGIPCIO ALWAFD Y EL CANAL INFORMATIVO ARABE ALARABIYA.NET FECHA 16/08/2006
El Medico privado del ex Presidente ANWAR AL SADAT EL DR. MAHMUD GAMEH y el autor del libro CONOCI A SADAT revelo que en el 1969 el presidente Egipcio le confeso que Hafez el Asad vendio a los Israeli los altos del Golan y el intermediario de este pacto ha sido el hermano del presidente Sirio Rifat Al Asad y los millones de dolares como precio del Golan han sido transferidos a unas cuentas privadas en Suiza
estas revelaciones de Sadat han sido por su parte referidas del Presidente Egipcio Gamal Abdulnaser lider de la revolucion egipcia del 1952
el ex presidente Sirio Hafez El Asad vendio el Golan cuando era ministro de la defensa de Siria durante la guerra de los Seis dias de Junio del 1967 Y ORDENO LA RETIRADA INMEDIATA DEL EJERCITO SIRIO EN SU MOMENTO ALEGANDO TEMORES DE SER RODEADO DE LAS TROPAS ISRAELIES
SI ESTE PACTO SEA ACIERTA SERIA UNA EVIDENCIA MAS DE LA TIRANIA Y CORRUPCION DE LA ACTUAL DICTADURA SIRIA Y LA VENTA DEL PAIS MATERIALMENTE VENDIENDO SU HISTORIA Y RIQUEZA AL PRECIO MAS BAJO
NO SERIA SUFICIENTE QUE PERSONAJES COMO RIFAAT AL ASAD TODAVIA EN VIDA EL ASESINO DE MAS DE 100.000 SIRIOS EN UNA SERIE DE MATANZAS COMO LA DE HAMA EN EL NORTE DEL PAIS CON SALDO DE MAS DE 30.000 PERSONAS EN EL MES DE FEBRERO DEL 1982
EL MISMO QUIEN HIZO DE INTERMEDIARIO DE LA VENTA DE LOS ALTOS DEL GOLAN Y DESVIO LA SOMA DE LA VENTA A LAS CUENTAS PRIVADAS DE LA FAMILIA ASAD EN SUIZA
ES UNA GRAN VERGUENZA QUE PAISES COMO ESPAÑA DAN REFUGIO A UN ASESINO DE ESTE CALIBRE DONDE RESIDE ESTE CRIMINAL DE GUERRA EN LA PUERTO BANUS EN LA LOCALIDAD DE MARBELLA PROVINCIA DE MALAGA EN EL SUR DEL PAIS
INVITAMOS AL GOBIERNO Y LA JUSTICIA ESPAÑOLA A RECTIFICAR ESTE ERROR Y LLEVAR A ESTE CRIMINAL ANTE LA JUSTICIA INTERNACIONAL POR CRIMINES DE GUERRA
LA SANGRE DE LAS VICTIMAS DE ESTE CRIMINAL -RIFAT AL ASAD- NO PERDONERA A QUIEN LE DEJA EN LIBERTAD SABIENDO Y CONOCIENDO SU PASADO
ROGAMOS LEVANTAR ACTA DE ESTE ASUNTO Y TOMAR LA JUSTICIA POR LOS POBRES Y INOCENTES VICTIMAS DEL REGIMEN SIRIO
EL PARTIDO DE LA PAZ
ESPAÑA 11 OCTUBRE 2007
Nota alegamos copia del articulo original en Arabe
سري للغاية : الطبيب الشخصي للسادات يتحدث عن صفقة بيع الجولان لإسرائيل
في كتابه الذائع الصيت الذي صدر قبل سنوات "عرفت السادات" ترك د.محمود جامع الطبيب الشخصي للرئيس المصري الراحل أنور السادات والصديق المقرب منه جدا، جملة ناقصة لم يكملها ولم يكشف عنها إلا قبل أيام قليلة. في جملته الناقصة قال "السادات أفشى لي بسر خطير يتعلق بالجولان"
ثم سكت بعد ذلك ورفض تكملة هذه الجملة إطلاقا رغم محاولات بعض الصحفيين". أخيرا تخلى عن ذلك الرفض وباح بالسر لصحيفة الوفد المصرية، حين قال إن الجولان بيعت بملايين الدولارات لاسرائيل في صفقة بينها وبين النظام السوري في ذلك الوقت.
العربية.نت اتصلت بالدكتور محمود جامع الذي يقيم حاليا في مدينة طنطا (حوالي 90 كم شمال القاهرة) لتسأله عن حقيقة هذه القصة التي دارت عام 1969 – حسب تصريحاته الصحفية أثناء مرافقته لوفد ترأسه السادات زار دمشق بتكليف من الرئيس الراحل جمال عبدالناصر.
قال الدكتور محمود جامع لـ(العربية.نت): ما قلته كلام مؤكد وصريح. "لقد وضع السادات يده على كتفي وحكى لي عن تلك الصفقة التي أخبره بها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر وتخلى بموجبها الجيش السوري عن هضبة الجولان في حرب الأيام الستة في يونيه حزيران "1967.
لماذا لم يسربه السادات للاعلام؟
ويستغرب د. جامع من عدم تسريب القيادة المصرية في عهد السادات لهذا السر الخطير رغم العواصف التي تعرضت لها العلاقات المصرية آنذاك والحرب الاعلامية العنيفة بين الدولتين التي وصلت حدا لم تبلغه من قبل.
ثم واصل قائلا "لقد سمعت هذه القصة من السادات عام 1969 وهو يكاد يبكي لأنه كان يرى أن سقوط الجولان في أيدي القوات الاسرائيلية لم يكن بالأمر السهل، لولا تعليمات صدرت الى الجيش السوري بالانسحاب فورا حتى لا تتم محاصرتهم من الاسرائيليين، والغريب أن هذه التعليمات بثتها أيضا الاذاعة السورية، وحسب كلام السادات لي فان الجيش انسحب بسرعة بناء على ذلك دون أن يطلق رصاصة واحدة بعد أن تم ابرام الصفقة بواسطة رفعت الأسد شقيق الرئيس السوري السابق حافظ الأسد الذي كان وزيرا للدفاع، وقبض الثمن الذي وضع في حساب في سويسرا. وكان رئيس الجمهورية في ذلك الوقت هو د. نور الدين الاتاسي الذي انقلب عليه فيما بعد حافظ الأسد".
سألته: ما هو الدور الذي قام به بالضبط رفعت الأسد فقال د.جامع "هو الذي قام بالاتصال بالموساد بالاتفاق مع شقيقه، وبعد ذلك أبرم صفقة التخلي عن الجولان".
وأضاف: "أخبرني السادات بهذا السر ونحن في سوريا ضمن وفد كلفه جمال عبدالناصر باستطلاع الموقف هناك حيث كان البعثيون يعيشون حالة انشقاق وكان ميشيل عفلق مؤسس حزب البعث موجود في العراق وقتها".
السادات خشي اسقاط طائرته
ويضيف: السادات خشي من ان تسقط اسرائيل الطائرة الحربية التي حملتنا إلى دمشق بناء على وشاية من البعثيين في سوريا، ولذا فقد أمر الطيار بأن يأخذ مسارا غير معتاد، وكانت الطائرة من نوع "أنتينوف" حيث أقلعت من القاهرة وأخذت مسارها الى اسوان ثم دخلت الأجواء السعودية حتى وصلت لتبوك ومنها إلى العاصمة الأردنية عمان ثم أخيرا حطت في دمشق بعد طيران مستمر لمدة تقترب من 8 ساعات، وكنت على متنها مع السادات وياسر عرفات وحسن صبري الخولي وهو من كبار المسؤولين المصريين في ذلك الوقت".
وأضاف جامع: قضينا في سورية ثلاثة أيام، وكان السادات حريصا على أن يبلغهم بموعد عودته إلى القاهرة قبل اقلاعها بوقت قصير، ولما سألته عن السبب، أجاب: حتى لا يكون عندهم وقت لابلاغ الاسرائيليين فيسقطون الطائرة".
سألت جامع: إذا كان السادات يشك في النظام السوري إلى هذا الحد، ويرى أن حافظ الأسد باع الجولان، فلماذا نسق معه في حرب 1973 ولماذا لم يخش أن يفشوا موعد ساعة الصفر التي كانوا يعرفونها بلا شك؟
جدل لم يحسم حول الثغرة
أجاب: هذه بالطبع أسرارعسكرية لا أعرفها، لكن المعروف أن هناك من أبلغ رئيسة الحكومة الاسرائيلية وقتها جولدا مائير بموعد الحرب، إلا أنها وأركان حكومتها وجيشها وفي مقدمتهم وزير الدفاع موشيه ديان سخروا من ذلك ولم يصدقوه.
ومن وجهة نظره يرى أن المعادلة في حرب 1973 كانت مختلفة عنها في 1967 فقد كان الأسد رئيسا وكان شريكا للسادات في قرار الحرب، وكان الاتحاد السوفياتي هو القوة العظمى التي تدعمهما بالسلاح والعتاد وبالتالي لم يكن من السهل استراتيجيا أن تقبل هذه القوة هزيمة أخرى لسلاحها في مواجهة السلاح الأمريكي الذي تحارب به اسرائيل.
طرحت عليه السؤال بطريقة أخرى: كيف يدخل الأسد في هذه الحرب لتحرير الجولان التي تقول إنه تخلى عنها بموجب صفقة مع اسرائيل؟.. قال جامع: أنا حكيت تفاصيل ما سمعته من السادات شخصيا وقد سمعه هو بدوره من جمال عبدالناصر، بمعنى أنني مسئول عن مضمون هذه القصة التي كشفتها ، بالطبع لا أعرف ماذا دار قبل حرب 1973، لكل وقت آذان. لكن المعروف أن الجبهة المصرية في أثناء الحرب حصل فيها اختلال شديد تسبب في حدوث الثغرة وقد دار حول هذا الأمر جدل كثير.
دمشق قررت اعتقاله ثم تراجعت
وكشف محمود جامع أن السادات خشي أيضا من ان يصدر حافظ الأسد أوامر باعتقاله عندما زار دمشق لاطلاعهم على مبادرته بشأن زيارة اسرائيل. وقال إن السادات أخبره فيما بعد أن قرارا صدر في دمشق باعتقاله، ولكن حصل اختلاف في القيادة السورية بين البعثيين حول ذلك وردود الفعل المتوقعة عليه، فتم الغاء القرار.
واوضح "أن السادات حتى موته لم يكن يثق في حزب البعث الحاكم في سوريا "لم يكن يحبهم أبدا وكان يرى أن الاسرائيليين أكثر اخلاصا منهم".
أشهد الله على هذا السر
كان د.محمود جامع قد قال في حواره مع جريدة (الوفد) الذي أجراه الزميل أمير سالم ونشره على حلقتين: يشهد الله أنني أذيع هذا السر لأول مرة، كنت في صحبة السادات خلال زيارته لسوريا بتكليف من عبد الناصر في 1969 بهدف إجراء مباحثات مع الحكومة السورية برئاسة نورالدين الاتاسي واصطحبني السادات إلي هضبة الجولان ووقفنا علي حافة مرتفع كبير بالهضبة ونظر إلي بحزن كبير وقال: "يا محمود سأذيع لك سرا قاله لي عبدالناصر.. الجولان راحت ضحية صفقة تمت بين النظام السوري وإسرائيل في يونيو1967 . الجولان اتباعت بملايين الدولارات التي دخلت حساب رفعت الأسد الذي كان وسيطاً بين إسرائيل وشقيقه حافظ الأسد واقتسم رفعت قيمة الصفقة التي أودعت في حساب خاص ببنوك سويسرا، وقد صدرت أوامر بالانسحاب للقوات السورية ولم يطلق رصاصة واحدة وتم إرهاب الجنود المرابطين بالهضبة بأنهم سيتعرضون للحصار والإبادة من الجيش الإسرائيلي.
وأضاف جامع: "وقتها نظر إلي السادات وقال متسائلاً: يا محمود إن إسرائيل مهما بلغت قوتها لا تستطيع السيطرة علي متر واحد في الجولان لو دخلت حرباً حقيقية، وقال: يا محمود البعثيون خونة، واليهود أكثر وفاء منهم، وأنا متخوف منهم قد يخبرون إسرائيل بموعد إقلاع الطائرة التي ستعود بنا إلي القاهرة، مثلما أخبروها بخط سير طائرة عبدالحكيم عامر التي تم تفجيرها في الجو بصاروخ إسرائيلي بعد "وشاية" سورية وتدخلت الأقدار لإنقاذ عبدالحكيم الذي لم يكن موجودا بالطائرة، وكانت الطائرة التي توجهت بنا إلي سوريا قد سلكت مسارا غريباً، حيث انطلقت من القاهرة إلي أسوان ومنها للسعودية ثم اتجهت شمالاً إلي تبوك ثم عمان ومنها إلي دمشق واستغرقت 8 ساعات كاملة دون توقف، ولما حكي لي السادات قصة "الوشاية" أدركت أن مسار الرحلة الغريب كان للمناورة و"التمويه
Suscribirse a:
Enviar comentarios (Atom)
No hay comentarios:
Publicar un comentario